ما هذا الأمان المريب وعدم الخوف من الله رغم تنزل الآيات تلو الآيات والع ..
لا تعجب من طفل يتوق شوقاً للقاء أبيه المسافر شهوراً وهو يعلم مدى محبته له وهداياه العظيمة, بل تعجّبْ أن لا تجد معينا على الطاعة، ولا تجد من يستعد للقاء رمضان! فهل من مشتاق إلى رضا الله؟ وهل بعد ذلك شيء؟
استماع | |
عدد مرات التحميل | 363 |
تحميل فيديو | لا يوجد |
تحميل الصوت | اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 6 ميجا بايت |
مواد ذات صلة