إن من نعم الله علينا العظيمة كمسلمين أن الله تعالى قد عرفنا بنفسه وسمح لنا أن نتعرف عليه سبحانه وتعالى، في القرآن الكريم يعرفنا بأسمائه الحسنى وصفاته العلا ، والنعمة الكبرى أنه تعالى قد أذن لنا بعد ما عرفنا عظمته وجلاله وهيبته أن نبتغي حبه ورضاه ! فمن أنا وما أنا حتى يحبني أو يرضى عني.

23 - الحذر مما لا يحبة الله

إني ذاهب إلى ربي 1437 هـ

إن الله لا يحب المعتدين ، ولا يحب الفساد ولا المفسدين ، ولا يحب الفرحين ..

127

01 - الذهاب إلى الله

إني ذاهب إلى ربي 1437 هـ

نحن هنا قوم مسافرون إلى الله كرهاً لا طوعاً، قال ابن القيم رحمه الله:( ال ..

192

16 - علاج ضعف الإرادة

إني ذاهب إلى ربي 1437 هـ

والإرادة من قوانين السير إلى الله تعالى وجوامع أبنيته ، وضعفها مرض مزمن ..

182