حلقات وبرامج

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
25 - فمعتقها أو موبقها

نصائح غالية عن العزلة والسكون والصمت لذوق طعم الأنس بالله في ظل اختلاف سعي الناس، وذكر الله في النفس، وأن تعمل ليوم فقرك، يوم يأت الله بك. وقصة الرجل الذي أمر أولاده إذا ما مات أن يحرقوا جسده وينسفوه.

بحر رمضان ١٤٤٤
01 - لماذا نستعد لرمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤ - وقفة مع الأحداث بعد جائحة كرونا وحاجتنا للتقرب إلى الله وان نتضرع اليه بالدعاء.

مختارات من الخطب

علامات الساعة الكبرى- ١

بيان ثلاث علامات من علامات الساعة الكبرى وهي طلوع الشمس من مغربها والدابة والدخان. ثم حديثا عن نعمة الإمهال ووقفة مع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: بادروا بالأعمال سبعا. وشرح السبع التي يتجلى فيها بأس الله وصعوبة أوعدم ادراك العبد للعمل مع ذكر أمثلة لقصص من الواقع المعاش في زماننا.

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
02 - كتاب العلم وفضله (1)

مختصر منهاج القاصدين

مجالس التحديث
السيرة النبوية
01 - لماذا ندرس السيرة ؟ (1)

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مدارج السالكين
129 - مراتب الهداية

مراجعة مراتب الهداية في وقفة مع الدرجة الثانية من منزلة البصيرة؛ أن ترى في هداية الحق وإضلاله إصابة العدل. الرؤيا الصادقة والفرق بينها وبين الحلم وحديث النفس والتحذير من الكذب فيها، وآدابها وآداب الأحلام.

العقيدة الطحاوية
32 - علم القلوب (الجزء الأول)

قال الله تبارك وتعالى: أَوَمَن كَانَ مَیۡتࣰا فَأَحۡیَیۡنَـٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا یَمۡشِی بِهِۦ فِی ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ لَیۡسَ بِخَارِجࣲ مِّنۡهَا. وقفة مع قول المصنف رحمه الله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما وأحضر للنظر فيه قلبا سقيما. وبيان تفاوت أمراض القلوب.

التفسير - بصائر للمسلم

رسائل الواتساب