حلقات وبرامج

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
04 - ترتيب الأولويات

ان يكون الله هو الأول بين اهتماماتك ورغباتك ومطالبك. واستنباط هذا المغنى من حديث ذريني يا عائشة اتعبد لربي وحديث حنظلة. ثم من تعظيم القرآن تحكيمه وأن تعيشه.

بحر رمضان ١٤٤٤
10 - ثبات الإرادة | اركب معنا بحر رمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤

مختارات من الخطب

اسم الله الرحيم

بيان عظمة الإسلام في شأن التواصل الأسري والمجتمعي، وبر الوالدين وصلة الرحم. ثم ذكر خطورة العقوق وقطيعة الرحم والأسباب التي تؤدي إلى ذلك، وفوائد الصلة من سعة في الرزق وبركة في العمر ونور في الوجه وغير ذلك.

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
01 - مقدمة الكتاب

مختصر منهاج القاصدين

التفسير - بصائر للمسلم
العقيدة الطحاوية
13 - القرآن كلام الله تعالى

وإن القرآن كلام الله منه بدا بلا كيفية قولا، وأنزله على رسوله وحيا ، وصدقه المؤمنون على ذلك حقا ، وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة، ليس بمخلوق ككلام البرية ، فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر ، وقد ذمه الله وعابه وأوعده بسقر حيث قال تعالى : سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26-المدثر).

السيرة النبوية
02 - لماذا ندرس السيرة ؟ (2)

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مدارج السالكين
18 - مراتب اليقظة | التخل ..

أخطر شيء أن يذنب المرء وينسى ذنوبه ومعاصيه فتتكاثر عليه فتقتله .. فالمعاصي صارت كثيرة وسهلة ومنتشرة في زماننا .. المعاصي خطر .. والمشكلة هي النسيان ( ونسي ما قدمت يداه ) .. فلابد من الوقوف على الخطر فيها .. لأن المعاصي سبب للعن ( الطرد من رحمة الله ) .. ولكل ذنب أثر وعقاب ، إلا أن تتوب وتستغفر فيمحى أثر الذنب .. والمخرج منها هو التوبة والاستغفار ، والصدق في طلب التوبة ، والتشمير لتدارك المعصية بالتوبة . عندما يعصي العبد ، فيستر ويعطي فيظن انه قد سومح ولكنه استدراج وكيد .. من اعظم الخطر ان تسلم لك دنياك ولا تحس بضياع دينك ( أن يملي لك لتزداد إثما ) .. فإياكم والذنوب فهي سبب أقفال القلوب وسبب حلول اللعنة . والخوف من غير الله ، فقلما يسلم التوحيد والإسلام والإيمان لمن يعصي . وهي سبب الوقوع في الذل لغير الله ، والابتلاء بتعسير الطاعات . أما العبد الموفق فهو العبد المحبوب (كما بالحديث القدسي فاذا احببته صرت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ... ) اما إذا لم يحبه الله تعالى فلن يكون موفقا . فيجب على العبد الإقلاع عن الذنوب والمعاصي .. حتى يظفر بحب الله .. إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين .. فإذا أحبك الله فماذا تحتاج بعد ذلك ؟! فحب من بعده تحتاج .. ( يحبهم ويحبونه ) سبق حبه حبك .. لو لم يكن في ترك الذنوب والمعاصي إلا هذا لكفى . وأيضاً إقامة المروءة وصون العرض وحفظ الجاه.

مجالس التحديث

رسائل الواتساب