وماذا تنتظررون

2153

يجب أن تكون لقلبك حياة وشعور وأحاسيس، فيلتفت إلى المعاني، ويتفكر فيما حوله لا أن يكون كالقلب الذي تسير به الحياة وتمضي به الأيام والسنين في غفلة مستحكمة. فلتوقظ قلبك؛ ولتستفق كلّك؛ ماذا تنتظر؟

استماع
عدد مرات التحميل 407
تحميل فيديو لا يوجد
تحميل الصوت اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 6 ميجا بايت

مواد ذات صلة